عن دار راشد
" في البدء كانت الكلمة في كاف ونون... فكان الإنسان، وكان أمر الله جل في علاه أن يكن الكتاب نافذة تعلمه وعلمه فقال تعالى: { إقرأ باسم ربك } لرسوله الأمين، وها نقرأ باسمه ونشرع للعلم باب وألف، ونهديكم دار راشد للنشر لتكون بذرة نبذرها في أرض الفجيرة ونقطة ضياء نأمله متسعًا في قادم الخطوات"